Quantcast
Channel: وزارة التربية والتعليم
Viewing all articles
Browse latest Browse all 254

على محمد سالم الدهامشة

$
0
0
رقم الطلب: 
76
‏الرقم الوطني أو رقم جواز السفر ‏: 
9761047903
البريد الإلكتروني: 
الجنسية: 
أردني
‏رقم الهاتف ‏: 
0797095538
‏المؤسسة التي تعمل بها ‏: 
‏وزارة التربية والتعليم
‏الوظيفة الحالية ‏: 
‏أخرى
اسم البحث / الرسالة / الأطروحة: 
القدرة التنبؤية للاستقلالية الذاتية وتحمل المسؤولية في الرفاه النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية الأيتام
البحث منشور في: 
أطروحة دكتوراة
مكان النشر: (اسم الجامعة لرسائل الماجستير والدكتوراه/ اسم المجلة للبحث المنشور): 
جامعة تونس
ملخص البحث: 
القدرة التنبؤية للاستقلالية الذاتية وتحمل المسؤولية في الرّفاه النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية الأيتام إعداد: علي محمد سالم الدهامشة إشراف: الأستاذ الدكتور: محمد رياض بن رجب الهدف من هذه الدراسة التعرف إلى القدرة التنبؤية للاستقلالية الذاتية، وتحمل المسؤولية في الرّفاه النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية الأيتام، وعلاقة ذلكَ ببعض المتغيرات الديموغرافية. وتكونت عينة الدراسة من (2952) طالبًا وطالبةً من الطلبة الأيتام في المرحلة الثانوية في المدارس الحكومية في وزارة التربية والتعليم الأردنية، وقد شكلت عينة الدراسة ما نسبته (32%) من المجتمع الأصلي البالغ (9353)، وتحقيقًا لأهداف الدراسة تمَّ إعداد أدوات الدراسة التي تمثلت فيما يلي: الأولى: استبانة المعلومات الديموغرافية، وهي من إعداد الباحث، حيث تضم معلومات عن الطلبة أفراد عينة الدراسة من حيث العمر، والنوع الاجتماعي، والسكن، والمستوى الاقتصادي للأسرة من خلال الدخل الشهري، وعدد الإخوة والأخوات، والترتيب الولادي، ونوع الفرع في الثانوية. والثانية: مقياس الاستقلاليّة الذاتيّة (Adolescent Autonomy Questionnaire). والثالثة: مقياس المسؤولية الشخصية (Personal Responsibility for Adolescents). والرابعة: مقياس الرّفاه النفسي المختصر للمراهقين (Brief Scale of Psychological Well-Being for Adolescents (BSPWB-A) BSPWB-A: 20 Items Version for Adolescents)، وبالطرق المألوفة تم التحقق من صدق وثبات الأدوات، وبعد معالجة بيانات الدراسة إحصائيًّا، تمَّ التوصل إلى النتائج الآتية: إن تحليل الانحدار الخطي المتعدد باستخدام طريقة stepwise قد أبقى على متغيري (الاستقلالية الذاتية، والمسؤولية الشخصية) كما أظهرت النتائج أن نموذج الانحدار معنوي حيث بلغت قيمة (ف) (1061.595) عند مستوى دلالة (.000) وبالنظر إلى قيمة مجموع (R2) حيث بلغت (0.419) فإن المتغيرات المفسرة (الاستقلاليّة الذاتيّة والمسؤولية الشخصية) تفسر 41.8)%) من التباين الحاصل في الرّفاه النفسي، وبلغت قيمة (R2) لمتغير الاستقلال الذاتي (0.375)، وهذا يعني أن الاستقلال الذاتي يفسر 37.5)%) من التباين الحاصل في الرّفاه النفسي، كما بلغت قيمة (R2) لمتغير المسؤولية الشخصية (0.044) ,وهذا يعني أن المسؤولية الشخصية تفسر 4.4% من التباين الحاصل في الرّفاه النفسي، كما جاءت قيمة بيتا التي توضح العلاقة بين الرّفاه النفسي والاستقلاليّة الذاتيّةبقيمة (0.548) ذات دلالة إحصائية حيت بلغت قيمة (ت) (0.218) بمستوى دلالة (.000) ويعني ذلك أنه كلما تحسن مستوى الاستقلاليّة الذاتيّةبمقدار وحدة تحسن مستوى الرّفاه النفسي بمقدار (0.548) وحدة. وكذلك جاءت قيمة بيتا لمتغير المسؤولية الشخصية بقيمة (0.218) ذات دلالة إحصائية حيت بلغت قيمة (ت) (14.856) بمستوى دلالة (.000) وذلك يعني أنه كلما تحسن مستوى المسؤولية الشخصية بمقدار وحدة تحسن مستوى الرّفاه النفسي بمقدار (0.218) وحدة، وقد توصلت الدراسة في ضوء نتائجها إلى عدد من التوصيات منها: - أهمية إعداد قاعدة بيانات بأعداد الطلبة الأيتام في المدارس الحكومية في وزارة التربية والتعليم، وأهمية تحديثها بشكل دوري؛ مما يسهم في تسهيل الخدمات المختلفة التي تقدم لهم، كما يسهّل اجراء العديد من الدّراسات المستقبلية. - عقد دورات تدريبية للمرشدين التربويين في المدارس الحكومية في وزارة التربية والتعليم حول مفهوم الرّفاه النفسي والمسؤولية الشخصية والاستقلالية الذاتية، وكيفية تنميتها. - عقد دورات تدريبة متخصصة لكل من يتعامل مع الطلبة الأيتام في مختلف المواقع بهدف تطوير قدراتهم في التعامل مع مختلف الاضطرابات التي قد تظهر نتيجة معاناة الفقد. - شمول الطلبة الأيتام في المكرمات التي قد تغطي نفقات هذه الفئة في الدراسة الجامعية، او تخصيص مكرمة للأيتام؛ تخفيفًا من الأعباء المادية التي قد ينتج عنها مستويات أقل من الرّفاه النفسي. - إجراء العديد من الدّراسات المستقبلية على الطلبة الأيتام في المراحل العمرية ما قبل مرحلة المراهقة التي قد تتناول أبعاد أخرى؛ كالمناخ الأسري، والتحصيل الأكاديمي وعلاقته مع بعض مفاهيم علم النفس الإيجابي الأخرى. - تعزيز دور وزارة التربية والتعليم في تقديم الخدمات المختلفة لهذه الفئة، والتركيز على الخدمات النفسية المناسبة في الوقت المناسب.
توصيات البحث / الرسالة / الأطروحة: 
✓ أهمية إعداد قاعدة بيانات بأعداد الطلبة الأيتام في المدارس الحكومية في وزارة التربية والتعليم، وأهمية تحديثها بشكل دوري؛ مما يسهم في تسهيل الخدمات المختلفة التي تقدم لهم كما يسهّل اجراء العديد من الدّراسات المستقبلية. ✓ عقدُ دوراتٍ تدريبيّةٍ للمرشدين التربويين في المدارسِ الحُكوميةِ في وزارة التربيةِ والتعليمِ حولَ مفهوم الرّفاه النفسي والمسؤولية الشخصية والاستقلالية الذاتية، وكيفية تنميتها. ✓ عقدُ دوراتٍ تدريبيّةٍ متخصصة لكل من يتعامل مع الطلبة الأيتام في مختلف المواقع بهدف تطوير قدراتهم في التعامل مع مختلف الاضطرابات التي قد تظهر نتيجة معاناة الفقد. ✓ شمول الطلبة الأيتام في المكرمات التي قد تغطي نفقات هذه الفئة في الدراسة الجامعية أو تخصيص مكرمة للأيتام؛ تخفيفًا من الأعباء المادية التي قد ينتج عنها مستويات أقل من الرّفاه النفسي. ✓ إجراء العديد من الدّراسات المستقبلية على الطلبة الأيتام في مرحلة التعليم الأساسي والتي قد تتناول أبعاد أخرى كالمناخ الأسري والتحصيل الأكاديمي وعلاقته مع بعض مفاهيم علم النفس الإيجابي الأخرى. ✓ تعزيز دور وزارة التربية والتعليم في تقديم الخدمات المختلفة لهذه الفئة والتركيز على الخدمات النفسية المناسبة في الوقت المناسب. ✓ تطوير الخدمات وبناء البرامج الهادفة لمساعدة الطلبة الأيتام في المؤسسات المعنية بهذه الفئة. وعند تحديد الإطار والأهداف الفلسفية تحتاج البرامج إلى تقييم ماهية نظام معتقداتها النظرية، وما تتضمنه أهداف برامجها، حيث تتضمن الأسئلة التي يجب معالجتها فلسفيًّا ما يلي: ■ هل الحزن استجابة طبيعيّة للخسارة؟ أم شيء يحتاج إلى "معالجة"؟ أم مزيج من الاثنين؟ إذا كان الحزن يتطلب العلاج، في ظل أي ظروف؟ أو بناءً على أي أعراض؟ ■ هل يحتاج الأطفال إلى تعليمهم كيفيّة الحزن؟ أم أنهم سيحزنون بشكل بنّاء في ظل ظروف داعمة مع التشجيع والقبول والأمان؟ ■ هل هناك عملية حزن طبيعيّة؟ وإذا كان الأمر كذلك، فما هي عملية الحزن غير الطبيعية؟ وما الطرق التي تظهر بها؟ كيف يؤثر الآباء وغيرهم من البالغين على كيفية تعامل الأطفال بعد الموت؟ ■ ما هي احتياجات حزن الأطفال والأسر بعد الوفاة؟ ■ كيف يعتزم برنامجنا تلبية هذه الاحتياجات؟ ■ ما هي الاحتياجات التي لا نخطط لمعالجتها؟ يعتمد شكل البرنامج وطبيعته على ما إذا كانت الأهداف هي تقديم الدعم خلال أوقات صعبة، أو تغيير السلوك، أو تعليم المهارات، أو نموذج التعبير الصحي، أو مزيج من هذه الأهداف وغيرها.

Viewing all articles
Browse latest Browse all 254

Trending Articles